سؤال١
المثال الوارد في الذي أعرض ابن كثير عن ذكره ، وهو الحديث الوارد في فضائل السور
لماذ يُعد من الاسرائليات وهو لم يروى عنهم؟
ولم يعد من الدخيل في التفسير أو الموضوعات
سؤال٢
كيف نجمع بين توجيه الأقوال الواردة في الاسرائليات مع القول بأن ردها قدح في علم السلف ؟
مما جاء في الدورة النص التالي تعليقا على إيراد الاسرائيليات والسكوت عنها :
"ولكن مع ذلك كان الأولى به ترك مثل هذه الأخبار؛ لأن الاشتغال بمثل هذا من قبيل تضييع الأوقات فيما لا فائدة فيه، كما قرّر هو ذلك أكثر من مرة في تفسيره".
سؤال٣
كيف نقول أنه من قبيل تضييع الأوقات فيما لا فائدة فيه وقد ورد عن السلف ؟